منتـــديات سالمـي للثقـافــــة والتــراث الجزائري
أهــلا و سهــلا بزوارنـــا الكــــرام نشكركـم علـى زيارتكــم و نتمنى أن لا تكون الزيارة الأخيرة لكم أكرمكم الله وسدد خطاكم وسهل لكم طريق النجاح والفلاح في الدنيا والآخرة.
مديــر المنتـدى / عبـد القـادر سالمــــــي
منتـــديات سالمـي للثقـافــــة والتــراث الجزائري
أهــلا و سهــلا بزوارنـــا الكــــرام نشكركـم علـى زيارتكــم و نتمنى أن لا تكون الزيارة الأخيرة لكم أكرمكم الله وسدد خطاكم وسهل لكم طريق النجاح والفلاح في الدنيا والآخرة.
مديــر المنتـدى / عبـد القـادر سالمــــــي
منتـــديات سالمـي للثقـافــــة والتــراث الجزائري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتـــديات سالمـي للثقـافــــة والتــراث الجزائري

إذا مات بني آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية ،أو علم ينتفع به ،أو ولد صالح يدعو له
 
الرئيسيةمشاركتـك دليـل أحدث الصورالتسجيلدخول
حكم عن العلم : "ما قرن شيء إلى شيء أفضل من إخلاص إلى تقوى ، و من حلم إلى علم ، و من صدق إلى عمل ، فهي زينة الأخلاق و منبت الفضائل"-----“إن الدين ليس بديلاً عن العلم و الحضارة، ولا عدواً للعلم والحضارة، إنما هو إطار للعلم والحضارة، ومحور للعلم والحضارة، ومنهج للعلم والحضارة في حدود إطاره ومحوره الذي يحكم كل شؤون الحياة.”----"أول العلم الصمت والثاني حسن الإستماع والثالث حفظه والرابع العمل به والخامس نشره".----"لا يزال المرء عالما ما دام في طلب العلم ، فإذا ظن أنه قد علم فقد بدأ جهله".

 

 الكتب المؤلفة في أصول علم التحقيق : إحصاؤها ونقْدُها /محمد خلف سلامة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
salmiaek
Admin
salmiaek


عدد المساهمات : 228
تاريخ التسجيل : 09/03/2011
العمر : 42
الموقع : أدرار- الجزائر

الكتب المؤلفة في أصول علم التحقيق : إحصاؤها ونقْدُها  /محمد خلف سلامة Empty
مُساهمةموضوع: الكتب المؤلفة في أصول علم التحقيق : إحصاؤها ونقْدُها /محمد خلف سلامة   الكتب المؤلفة في أصول علم التحقيق : إحصاؤها ونقْدُها  /محمد خلف سلامة Icon_minitimeالخميس أغسطس 02, 2012 12:46 pm

الكتب المؤلفة في أصول علم التحقيق : إحصاؤها ونقْدُها /محمد خلف سلامة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الحمد لله وحده وصلى الله على من لا نبي بعده وبعد .

هذا - أيها الأفاضل - بحث ، أو أصلٌ لبحثٍ ينتظر فروعه ممن يُعنى منكم بعلم هذا الباب من أهل العلم وطلابه ، وآمَلُ أن يحضى بتشييدكم لأركانه قبل أملي أن يحوز على رضاكم .
أرجو النقد البناء والاستدراك العلمي والتفصيل النافع ، وأتطلع منكم إلى نكتة لطيفة وفائدة غريبة وتنبيه مهم ، ومن الله التوفيق ، والآن إلى الموضوع .

المراد بأصول التحقيق قواعد تحقيق النصوص أو الكتب ؛ والمراد بتحقيق الكتاب في عُرف أهل العلم والطباعة وغيرهم كالوراقين المعاصرين : هو تصحيحه – أو محاولة تصحيحه - ليكونَ موافقاً لأصله ، أي مطابقاً لما تركه عليه مؤلفُه ، أو في الأقل مطابقاً لأصح أصوله الخطية ، ولو لم يكن بين تلك الأصول أصلُ مؤلفه .
قال عبد السلام هارون رحمه الله في (تحقيق النصوص ونشرها) (ص46-48) في بيان معنى تحقيق متن الكتاب :
(ومعناه أن يؤدي الكتاب أداءً صادقاً ، كما وضعه مؤلفه ، كمّاً وكيفاً ، بقدر الإمكان ، فليس معنى تحقيق الكتاب أن نلتمسَ للأسلوب النازل أسلوباً هو أعلى منه ، أو نُحِلَّ كلمةً صحيحة على أخرى صحيحة بدعوى أن أولاهما أولى بمكانها ، أو أجمل ، أو أوفق ، أو ينسب صاحب الكتاب نصاً من النصوص إلى قائل وهو مخطئ في هذه النسبة ، فيبدل المحقق ذلك الخطأ ويحل محله الصواب ، أو أن يخطئ في عبارة خطأً نحوياً دقيقاً فيصحح خطأه في ذلك ، أو أن يوجز عباراته إيجازاً مخلاً فيبسط المحقق عبارته بما يدفع الإخلال ، أو أن يخطئ المؤلف في ذكر علم من الأعلام فيأتي به المحقق على صوابه---- .
ليس تحقيق المتن تحسيناً أو تصحيحاً ، وإنما هو أمانة الأداء التي تقتضيها أمانة التاريخ ، فإنَّ متن الكتاب حكمٌ على المؤلف ، وحكمٌ على عصره وبيئته ، وهي اعتبارات تاريخية لها حرمتها ، كما أن ذلك الضرب من التصرف عدوانٌ على حق المؤلف الذي له وحده حق التبديل والتغيير .
وإذا كان المحقق موسوماً بصفة الجُرأة فأجْدِرْ به أن يتنحى عن مثل هذا العمل ، وليدعْه لغيره ممن هو موسوم بالإشفاق والحذر .
إن التحقيق نتاجٌ خلقي ، لا يقوى عليه إلا من وُهب خَلتين شديدتين : الأمانة والصبر ، وهما ما هما !!
وقد يقال : كيف نترك ذلك الخطأ يشيع ، وكيف نعالجه ؟
فالجواب أن المحقق إن فطن إلى شيء من ذلك الخطأ نبه عليه في الحاشية أو في آخر الكتاب وبيّن وجه الصواب فيه ؛ وبذلك يحقق الأمانة ، ويؤدي واجب العلم ) ؛ انتهى .
هذا وقد صار أكثر المبتدئين وكثيرٌ من غيرهم لا يفرقون بين تحقيق الكتاب والتعليق عليه بما لا علاقة له بالتحقيق ، فصاروا يسمون كلَّ شيء تُسوَّد به حواشي الكتب المطبوعة تحقيقاً .
وأصول فن التحقيق عربية إسلامية محضة ، قال الدكتور رمضان عبد التواب في أول كتابه (مناهج تحقيق التراث بين القدامى والمحدثين) : (يظن بعض الباحثين المحْدثين من العرب ، أن فن تحقيق النصوص فن حديث ابتدعه المعاصرون من المحققين العرب ، أو استقوه من المستشرقين ، الذين سبقونا في العصر الحاضر بعض الوقت في تحقيق شيء من تراثنا ونشره بين الناس .
ولكن الحقيقة بخلاف ذلك ، فقد قام فن تحقيق النصوص عند العرب مع فجر التاريخ الإسلامي (1) ، وكان لعلماء الحديث اليد الطولى في إرساء قواعد هذا الفن في تراثنا العربي ، وتأثر بمنهجهم هذا أصحاب العلوم المختلفة ؛ وإنَّ كثيراً مما نقوم به اليوم من خطوات في فن تحقيق النصوص ونشرها ، بدءاً من جمع المخطوطات والمقابلة بينها ، ومروراً بضبط عباراتها وتخريج نصوصها ، وانتهاءً بفهرسة محتوياتها ، لمما سبقَنا به أسلافنا العظام من علماء العربية الخالدة ) ؛ انتهى .
وأما الطريقة الفنية الحديثة في التحقيق وخدمة المطبوعات وتصحيحها وعرضها بهذه الأساليب الجذابة ، فقد مشى عليها ودعا إليها نخبة من الغيورين على التراث الإسلامي والعربي ثم نسج الناس على منوالهم وتشبهوا بهم في أعمالهم ، قال الدكتور محمود محمد الطناحي رحمه الله في (مدخل إلى تاريخ نشر التراث العربي) (ص82-83) في كلام له ترجم فيه لعلّامة العربية أحمد زكي باشا وذكر فيه بعض جهوده الفذة في خدمة نشر تراث الأمة : (ويقول عنه شيخي عبدالسلام هارون : (ولعل أول نافخ في بوق إحياء التراث العربي على المنهج الحديث في مصر : هو المغفور له أحمد زكي باشا الذي قام بتحقيق كتاب (أنساب الخيل) لابن الكلبي ، و (الأصنام) لابن الكلبي أيضاً ، وقد طبعا في (المطبعة الأميرية) (مطبعة بولاق) سنة 1914م ، باسم لجنة إحياء الآداب العربية ، التي عُرفت فيما بعد باسم القسم الأدبيّ ؛ ولعل هذين الكتابين مع كتاب (التاج) للجاحظ ، الذي حققه أيضاً ، من أوائل الكتب التي كُتِب في صدورها كلمة "بتحقيق" ، كما أن تلك الكتب قد حظيت بإخراجها على أحدث المناهج العلمية للتحقيق ، مع استكمال المكمّلات الحديثة ، من تقديم النص إلى القرّاء ، ومن إلحاق الفهارس التحليلية ؛ ويضاف إلى ذلك أنه أول من أشاع إدخال علامات الترقيم الحديثة في المطبوعات العربية ، وألف في ذلك كتاباً سمّاه "الترقيم في اللغة العربية" ، طبع في مطبعة بولاق ، في زمن مبكر جداً ، هو سنة 1913 ) .
ومما حققه شيخ العروبة (2) أيضاً : كتاب "نكت الهميان في نكت العميان" لصلاح الدين الصفدي ، ونشره عام 1329هـ = 1911م .
وعلى وقْع خطوات أحمد زكي باشا وبِهُدىً من توجيهه وإرشاده اندفعت دار الكتب المصرية في طريق نشر التراث ، وتكوَّن بها القسم الأدبي ، الذي أشرف على إخراج الكتب) انتهى كلام الطناحي .
ولفن التحقيق - أعني تحقيق الكتب المخطوطة أو المطبوعة - : أصولٌ وضوابط كثيرةٌ ، ليس هذا موضع ذكرها ، ولكن يجزيني عن ذلك هنا ذكر مظان شرحها وبيانها ؛ فقد أُلف في ذلك طائفة من الكتب والبحوث القديمة والمُحدثة التي أفردت لهذا الموضوع أو اشتملت عليه وعلى غيره مما يناسبه من الموضوعات ، فإليك من ذلك ما وقفت عليه أو اتصل بي خبرُه :
1- تصحيح الكتب وصنع الفهارس المُعجمة وكيفيةُ ضبط الكتاب وسبقُ المسلمين الإفرنج في ذلك ، بقلم العلامة المحدث الشيخ أحمد شاكر (توفي سنة 1377هـ).
اعتنى به وعلق عليه وأضاف إليه عبدالفتاح أبو غدة ، وقد استله من مقدمة تحقيق سنن الترمذي للشيخ أحمد وأسماه وطبعه مفرداً ؛ ط2 ، دار الجيل ، 1415هـ .

2- تحقيق النصوص ونشرها ، لعبدالسلام محمد هارون رحمه الله تعالى .
طُبع هذا الكتاب طبعات كثيرة ، وهو رائدٌ في بابه ، ولذلك كتب مؤلفه تحت عنوانه : (أول كتاب عربي في هذا الفن يوضح مناهجه ويعالج مشكلاته) .
وقد ظهرت طبعته الأولى في سنة 1374هـ / 1954م (3) .

3- قطوف أدبية ، دراسات نقدية في التراث العربي ، حول تحقيق التراث ، لعبد السلام محمد هارون رحمه الله تعالى (4) .
نشرته مكتبة السنة بالقاهرة سنة 1409هـ .

4- مدخل إلى تاريخ نشر التراث العربي مع محاضرة عن التصحيف والتحريف ، للدكتور محمود محمد الطناحي(5) ، الناشر مكتبة الخانجي بالقاهرة ؛ ط1 ، 1405هـ .

5- رسالة فيما على المتصدين لطبع الكتب القديمة فِعله ، للعلامة معلمي اليماني ؛ طبعها ماجد الزيادي ضمن مجموع فيه خمس رسائل للمعلمي (ص21-83) ، طبعة المكتبة المكية ، ط1 ، سنة 1417هـ .

6- أصول التصحيح ، للعلامة المعلمي اليماني ، طبعها ماجد الزيادي ضمن "مجموع فيه خمس رسائل للمعلمي" (ص85-97) .

7- أصول نقد النصوص ونشر الكتب : للمستشرق الألماني ج. برجشتراسر .
وهي محاضرات ألقاها على طلبة كلية الآداب بجامعة القاهرة في سنة 1350هـ ؛ وطُبعت بإعداد وتقديم تلميذه الدكتور محمد حمدي البكري ، بالقاهرة في سنة 1389هـ ، وطبع الكتاب مؤخراً بالرياض في سنة 1402هـ .

8- أصول تحقيق النصوص ، لمصطفى جواد ، محاضرات بجامعة بغداد ، نشرها محمد علي الحسيني ، ضمن كتابه "دراسات وتحقيقات" ، سنة 1394هـ .

9- أسس تحقيق التراث العربي ومناهجه ، وضعته لجنة مختصة في بغداد ، نشره معهد المخطوطات العربية في الكويت 1400هـ .

10- صناعة المخطوط العربي الإسلامي ، مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث ، دبي 1418هـ .
وقد اشتمل على بحوث في أصول التحقيق منها :

أ - بحث لإياد خالد الطباع ، (ص403-513) ، وقد وصفه الدكتور قاسم السامرائي في (علم الاكتناه العربي) (ص14) بأنه أحسن من كتب في أصول التحقيق من المعاصرين ؛ كذا جزم وعمم ، والله أعلم ، وأنا لم أر ذلك البحث .

ب - بحث للدكتور محمد عجاج الخطيب أسماه (أصول التحقيق بين النظرية والتطبيق) (ص348-372) .

ج - بحث للدكتور أحمد حسن فرحات (ص377-399) .

11- تحقيق المخطوطات ، دراسة للأدب المنشور ، يحيى محمود ساعاتي .
هذا كتاب أو بحث وُصف بأنه نفيس ؛ راجع (علم الاكتناه العربي) (ص14) .

12- وللدكتور طه محسن – من العراق - بحث منشور في مجلة المورد العراقية ، في أصول التحقيق العلمي وطبع النصوص ؛ ولا أدري أله في ذلك كتاب مفرد منشور كنتُ رأيتُه قديماً أم أني شُبِّه علي في ذلك .

13- قواعد تحقيق المخطوطات ، صلاح الدين المنجد .
صدرت طبعته الأولى في مجلة معهد المخطوطات عام 1955م ، ثم طبع ثانية في القاهرة مستلاً (6) ، عام 1955 ، ثم ظهرت له ثلاث طبعات أخرى ببيروت ، في سنيّ 1965 ، 1970 ، 1976 ، وبين يدي الرابعة من هذه الطبعات وهي في (32) صفحة فقط ، نشر دار الكتاب الجديد (7) .

14- تحقيق التراث العربي ، منهجه وتطوره ، لعبدالمجيد ذياب ، طبع بالقاهرة 1983م .

15- مناهج تحقيق التراث بين القدامى والمحْدَثين ، لرمضان عبدالتواب ، نشرته مكتبة الخانجي بالقاهرة سنة 1406هـ .

16- محاضرات في أصول التحقيق ، للدكتور عبد الله عبد الرحيم عسيلان .

17- تحقيق المخطوطات بين الواقع والنهج الأمثل ، عبدالله عسيلان ، الرياض 1994 م (Cool .

18- منهج تحقيق النصوص ونشرها ، للدكتور نوري حمودي القيسي ، والدكتور سامي مكي العاني ، بغداد 1975م .

19- ضبط النص والتعليق عليه ، للدكتور بشار عواد معروف ، (فرزة مستلة من "مجلة المجمع العلمي العراقي" ، مج31 ج4) ، ذو القعدة 1400هـ ، 24صفحة .

20- تحقيق مخطوطات العلوم الشرعية للدكتور (يحيى) هلال السرحان ، بغداد 1404هـ .

21- تحقيق التراث ، عبدالوهاب الفضلي ، جُدَّة ، 1402هـ .

22- المخطوطات العربية تحقيقها وقواعد فهرستها ، للأستاذ فاضل عثمان توفيق النقيب ، بغداد 1395هـ .

23- تحقيق النصوص بين المنهج والاجتهاد ، تأليف حسام سعيد النعيمي ، أستاذ الدراسات اللغوية بكلية الآداب ، جامعة بغداد ، طبع بمطابع دار الحكمة للطباعة والنشر ، في سنة 1990م .

24- محاضرات في تحقيق النصوص ، للدكتور أحمد محمد الخراط ، دمشق 1404هـ .

25- منهج تحقيق المخطوطات ، أسد مولوي ، ط1 ، نشر مؤسسة آل البيت قم ، 1408هـ .

26- في منهج تحقيق المخطوطات ، للأستاذ مطاع الطرابيشي ، دمشق 1403هـ .

27- المنهاج في تأليف البحوث وتحقيق المخطوطات ، تأليف الدكتور محمد التوني ، عالم الكتب .

28- التزوير والانتحال في المخطوطات العربية للدكتور عابد سليمان المشوخي ، الرياض 1422هـ .

29- تزوير الخطوط : طرق ارتكابه ووسائل كشفه ، مأمون كامل ، القاهرة 1992م .

30- التوثيق ، تاريخه وأدواته ، للأستاذ عبدالمجيد عابدين ، بغداد 1402هـ .

31- عناية المحدثين بتوثيق المرويات وأثر ذلك في تحقيق المخطوطات ، لأحمد محمد نور سيف ، أخرجت طبعته السادسة دار المأمون بدمشق سنة 1407هـ .

32- توثيق النصوص وضبطها عند المحدثين ، للدكتور موفق بن عبدالله بن عبدالقادر ، دار البشائر الاسلامية بيروت 1414هـ.

33- علم الاكتناه العربي الإسلامي ، تصنيف الدكتور قاسم السامرائي ، ط1 ، 1422هـ ، مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية .

34- العنوان الصحيح للكتاب – تعريفه وأهميته ، وسائل معرفته وأحكامه ، أمثلة للأخطاء فيه ، تأليف الشريف حاتم بن عارف العوني ، دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع ، ط1 ، 1419هـ .
وقد كتب الشيخ حاتم في الزاوية اليمنى العليا من طرة الكتاب هذه العبارة : (من أصول علم التحقيق) .

35- معجم مصطلحات المخطوط العربي ، أحمد شوقي بنبين محافظ الخزانة الحسنية بالرباط ، ومصطفى طوبي .
طبع ثلاث مرات ، أو أكثر ، منها طبعة مراكش عام 2003م ، وهي في (293) صفحة .

36- معجم المصطلحات المكتبية ، لمحمد أمين البهناوي ، جُدّة ، دار الشروق ، ط1 ، 1399هـ .

37- المخطوط العربي ، لعبد الستار فراج .

38- المخطوط العربي منذ نشأته إلى آخر القرن الرابع الهجري ، للدكتور عبدالستار الحلوجي ، رسالة دكتوراه (9) .

39- دراسات في علم المخطوطات والبحث الببليوغرافي ، أحمد شوقي بنبين .

40- المخطوط العربي وعلم المخطوطات ، أحمد شوقي بنبين .

41- المخطوطات العربية مشكلات وحلول ، للدكتور عابد المشوخي ، وهو من مطبوعات مكتبة الملك عبد العزيز .
كانت طبعته الأولى بالقاهرة في سنة 2002 هـ ، في 334 صفحة .

42- منهج البحث في الدراسات الإسلامية تأليفاً وتحقيقاً ، تأليف الدكتور فاروق حمادة أستاذ كرسي السنة وعلومها ، بكلية الآداب – جامعة محمد الخامس – الرباط ، طبعة دار القلم – دمشق ، ط1 ، 1421هـ .

43- أصول كتابة البحث العلمي وتحقيق المخطوطات ، للدكتور يوسف المرعشلي ، دار المعرفة 1424هـ .

44- البحث الأدبي طبيعته ، مناهجه ، أصوله ؛ للدكتور شوقي ضيف ، ط5 ، دار المعارف ، القاهرة .
عقد المؤلف فصلاً من هذا الكتاب لأصول التحقيق وقواعده ، وهو الفصل الثالث من فصول الكتاب (ص146-211) .
ثم إن هذا الفصل سبق أن نُشر مقالةً في (مجلة المجلة) ، السنة التاسعة ، العدد (101) مايو أيار ، بعنوان (تحقيق تراثنا الأدبي) .

45- كتابة البحث العلمي ومصادر الدراسات الإسلامية ، لعبد الوهّاب إبراهيم أبو سلمان ، جُدّة ، دار الشروق ، ط1 ، 1400هـ .

46- إعداد البحث العلمي ، غازي عناية ، دار الجيل ، بيروت ، ط1 ، 1412هـ .

47- الخط العربي ، محمد طاهر الكردي ، ط2 ، 1402هـ ، الجمعية العربية السعودية .

48- المرجع في الكتابة العربية : رياض صالح جنزالي ، ومحمد حامد سليمان ، منشورات معهد اللغة العربية ، جامعة أم القرى ، مكة المكرمة 1405هـ .

49- الترقيم وعلاماته في اللغة العربية ، لأحمد زكي باشا ، القاهرة 1330هـ .

50- الإملاء والترقيم في الكتابة العربية ، عبدالعليم إبراهيم ، مكتبة غريب ، القاهرة ، 1395هـ .

51- العلامات والرموز عند المؤلفين العرب ، حسين محفوظ ، بغداد ، 1964م .

هذا فضلاً عما كتبه المتقدمون ، ولا سيما أصحاب كتب علوم الحديث ، فأكثرها تناولت جانب آداب وقواعد النسخ والمقابلة والتصحيح والتعليق وغير ذلك ؛ وأخص من هذا الصنف هذه الكتب :
52- الجامع لآداب الراوي وأخلاق السامع .
53- أدب الإملاء والاستملاء .
54- الإلماع إلى أصول الرواية وتقييد السماع .
55- مقدمة ابن الصلاح .
56- فتح المغيث .
57- تذكرة السامع والمتكلم في أدب العالم والمتعلم .

وكذلك ربما ساغ أن يذكر في مثل هذا الجمع بعض الكتب المساعدة ، مثل :
58- التراث العربي الإسلامي والعناية به ، مكتب التربية لدول الخليج ، 1406هـ .

59- أضواء على البحث والمصادر ، عبدالرحمن عميرة ، دار الجيل ، بيروت ، ط6 ، 1413هـ .

60- لمحات في المكتبة والبحث والمصادر ، للدكتور محمد عجاج الخطيب ، مؤسسة الرسالة ، طبع طبعة سابعة في مؤسسة الرسالة 1402هـ .



************************************************** ************************
************************************************** ************************
(1) لو قال مع بداية زمن التدوين لكان أقرب .
(2) لقبٌ لعلامة العربية أحمد زكي .
(3) وقد كتب في أوله : (الإهداء إلى : أحمد تيمور باشا ، أحمد زكي باشا ، محمد محمود الشنقيطي ؛ كانوا سَدَنة هذه الثقافة العربية الخالدة وعاشوا حياتهم في سبيل صونها ورعايتها) .
(4) قال عبدالفتاح أبو غدة في حاشيته على (تصحيح الكتب) (ص40) : (وهو من أفضل الكتب المبصِّرة المعرِّفة بتحقيق الكتب ، ينبغي لمن يحقق كتاباً تحقيقاً تاماً أن يقف عليه ويستفيد منه ) .
(5) كتب في أول صفحاته ما يلي : (الإهداء : إلى هؤلاء الأعلام : أحمد محمد شاكر ، محمود محمد شاكر ، عبد لسلام محمد هارون ، السيد أحمد صقر ، عبدالعزيز الميمني الراجكوتي ، أحمد راتب النفاخ : الذين قاموا على حراسة العربية وجاهدوا في سبيلها وكشفوا عن جوانب فذّةٍ منها) .
(6) أي مفرداً عن أصله ، أعني المجلة .
(7) والخامسة من نشر هذه الدار ، أيضاً ، ولصلاح الدين المنجد كتيب آخر هو (قواعد فهرسة المخطوطات العربية ) ، طبع بدار الكتاب الجديد ، بيروت ، ط2 ، 1396هـ .
(Cool أخاف أن يكون هذا الكتاب والذي قبله واحداً ، فإني لم أقف عليهما .
(9) كتب مؤلف هذا الكتاب أو غيره تعريفاً بهذا الكتاب قال فيه : (إن تاريخ الكتاب العربي بالمخطوط جزء مهم من تاريخنا الحضاري ، ورغم كثرة ما كتب عن حضارتنا في عصور ازدهارها إلا أن هذا الجانب ما زال يكتنفه غموض شديد ، ويعتبر الحديث عن المخطوط العربي حديثاً شاقاً والحديث من خلال القرون الأولى من تاريخه أكبر مشقة وأشد عسراً ، لأن الزمن لم يُبقِ من آثار تلك الفترة إلا نماذج قليلة وجذاذات مبعثرة لا يمكن أن نخرج من دراستها برأي قاطع أو حقيقة ثابتة ؛ فإذا تركنا النماذج إلى مصادر التاريخ وكتب الحضارة العربية لم نجد فيها [إلا] نتفاً من الأخبار بغير ضابط ولا منهج واضح في سردها ؛ وقبل أن نخوض في البحث لا بد من محاولة لاستكشاف الطريق الذي نسلكه حتى لا تهتز الأرض من تحت أقدامنا في أي مرحلة من مراحله ؛ فمن الضروري نوضح ماذا نعني بالمخطوط العربي وهل يتسع مدلول كلمة مخطوط بحيث يشتمل على كل ما كتب بخط اليد حتى ولو كان رسالة أو عهد أو نقشاً ، أم أن هذا المفهوم يضيق حتى يقتصر على ما يمكن أن يسمى بالكتاب المخطوط ؟ ثم ماذا نعني باللفظ العربي ؟ هل هو ما نسبه إلى بلاد العرب أم لغة العرب ، وبأي خط من الخطوط العربية ؟
وفي النهاية لا بد من أن نقرر في وضوح أن الذي نعنيه بالمخطوط العربي : هو الكتاب المخطوط بخط عربي ، سواء أكان [في] شكل لفائف أم في شكل صحف ضُمَّ بعضها على بعض ، على هيئة دفاتر أو كراريس .
وقد قسمت هذه الدراسة إلى قسمين أساسين :
أولهما عن ظروف نشأة المخطوط العربي وعوامل تطوره .
والثاني عن صناعته خلال القرون الأولى .
وقد ضم القسم الأول أبواباً ثلاثة ، أولها بمثابة تمهيد تحدث فيه عن أدوات الكتابة العربية ، والثاني عن استعمالات الكتابة عند العرب وتطوراتها حتى عصر بني العباس ، والثالث عن نشأة الكتاب العربي وعوامل انتشاره .
أما القسم الثاني فقد انقسم هو الآخر [!!] إلى ثلاثة أبواب :
أولها عن إخراج المخطوط العربي .
والثاني عن ألوان الفن التي تجلت فيه .
والثالث عن التجليد والترميم .
وأخيرا تأتي خاتمة البحث لتعرض صورة مجملة لما سبق تفصيل القول فيه ) ؛ انتهى منقولاً من بعض المواقع الألكترونية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.tourath.com
 
الكتب المؤلفة في أصول علم التحقيق : إحصاؤها ونقْدُها /محمد خلف سلامة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف كان العرب يصعنون الكتب قديمًا؟
» تجربتي مع التحقيق(1) ـــ د.علي موسى الشوملي(*)
» التحقيق بين حداثة المصطلح وأصالة العلم
» التحقيق العلمي للمخطوطات، وإحياء التراث الإسلامي
» الشيخ سيدي محمد بن سيدي مولاي زين الدين ابن مولاي إدريس بن سيدي محمد الرقاني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـــديات سالمـي للثقـافــــة والتــراث الجزائري :: منتـدى التــــراث المخطــــوط-
انتقل الى: